شخصية صعب ان تتكرر الشيخ والمجاهد والدكتور ..... نزار ريان..... بالصور

[b]
بالصور ... العالم المجاهد نزار ريان وهب حياته رخيصة للهِ واللهُ اشترى [/b]

في مثل هذه الأيام كانت فلسطين
ومجاهديها على موعد مع توديع عالم ومجاهد بل محدث فلسطين كما وصفه الكثير
من العلماء القائد الشيخ نزار ريان "أبو بلال " .

فلم تذرف عليه دموع الموحدين
والمسلمين في بقاع الأرض فحسب ،بل ذرفت عليه دموع العلماء والفقهاء ،
وودعوا ذلك المجاهد الرباني الذي مازالت كلماته تتردد في آذاننا ولا يمكن
أن تُنسى "اليوم نغزوهم ولا يغزونا "،" لن يدخلوا معسكرنا يعني لن يدخلوا
معسكرنا .."، فوهب حياته رخيصة لله والله اشترى ، ولكن مهما كتبوا وكتبنا
لن نوفيه حقه ، فماذا قال العلماء والفقهاء عن شيخنا "أبي بلال "؟؟

[b][size=21]الشيخ عبد الرّحمن البرّاك
[/size][/b]

[size=21][b]بعد رحيل العالم نزار ريان سؤل الكثير من العلماء كيف كان الشيخ ؟ فكان منهم الشيخ العالم الداعية عبد الرّحمن البراك
الذي قال:" عرفت الدكتور نزار عندما كان طالباً في كلية أصول الدين في
الرياض فكان من خيرة الطلاب تحصيلاً وإقبالاً على العلم مع الأدب وحسن
السيرة، ثم واصل مسيرة العلم حتى نال درجة الدكتوراة في علوم الشريعة" .[/size][/b]

وأضاف "إلى جانب مسيرته العلمية رغب أن يكون جندياً في جهاد أعداء الله
اليهود الظالمين المحتلين للقدس وفلسطين بلاد الإسلام، فكان هو وأسرته ممن
جعلوا الجهاد لليهود أهم همومهم من منطلق الجهاد لإعلاء كلمة الله، فقد قدم
ابنه إبراهيم الذي قتل على أيدي اليهود مجاهداً، ولم يزل أبو بلال سائراً
على هذا الخط حتى صار أحد قادة المجاهدين الصابرين على البلاء".

[b][size=21]وتابع يقول " من المصادفات
العجيبة الجارية بقدر الله أنه اتصل بي أبو بلال في آخر يوم قبل مصيبته 24
ساعة، وقد استغرق الحديث معه أكثر من ربع ساعة، ووصف لي ما يعاني منه أهل
غزة من التجويع والترويع حتى إنه قال لي وهو يحدثني: إن البيت والأرض الآن
تتزلزل الآن! وقد عجبت من حديثه وهم بهذه الحال لما يتسم به من الثبات، فلا
يظهر على حديثه أي تأثر، فدعوت الله له ولإخوانه من أهل غزة بمزيد من
الصبر والثبات، وأن يكشف الله عنهم الشدة". [/size][/b]

[size=21][b]الشيخ عبد المنعم الشحات
أما
الشيخ الداعية عبد المنعم الشحات بمسجد أولياء الرحمن بالإسكندرية للدعوة
السلفية قال :" أمة الإسلام رفعت من شأن الدكتور الشهيد نزار ريان الذي عمل
لدين الله فكان عالما ربانياً يعلم الكتابَ والحكمةَ ويعلـَّمَها، وعابد
زاهد ومجاهداً مغوارا إلى أن أصبح فارس السيف والقلم ".[/size][/b]

[size=21][b]مضيفا إلى أن الشيء الرئيس الذي يجذبك في هذه الشخصية هو الجمع بين العلم وتعلمه إلى [/size][/b]

[b][size=21]تعليمه ثم بحث وتأليف، وبين
العمل الدعوي العام والمساهمة في الخطابة والوعظ والإرشاد، والعمل على فض
المنازعات، وإصلاح ذات البين بالإضافة إلى الجهاد ومساهمته الفعالة في
ميدان القتال الميداني بالإضافة إلى المساهمة في التخطيط لهذا القتال، رحم
الله الشيخ نزار ريان ورفع درجته في العليين. [/size][/b]

[size=21]واليكم صور مُحدِثُ فلسطين العلامة البروفسور نزار ريان ....
[/size]

[size=21]
[/size]

[size=21]
[/size]

[size=21]
[/size]

» د. نزار ريان _ تقبله الله _ ( صور وهو يشارك في حفر الأنفاق القسامية )
» الشهيد إسماعيل ريان
» الشيخ حازم شومان لحظة ندم
» - حمل ماتشاء من دروس الشيخ أيمن صيدح
» من كلمات الشيخ المؤسس أحمد ياسين